عمليات تكبير الصدر

الثدي مكون من أنسجة غدية، أنسجة دهنية وأنسجة ارتباط. الثدي يبدأ جل تطوره في جيل البلوغ في عملية تستمر بشكل عام حتى جيل 17 – 18، إلا أن التغييرات في الكبر وشكل الثدي تظهر بين حين وآخر حسب التغييرات البيولوجية والهرمونية التي تحدث في جسم المرأة. قبل كل دورة من دورات الطمث بقليل، وبسبب تأثيرات هرمونية نسائية وهي استروجين وبروستيرون، الثدي يكبر ويصبح مليئاً واكثر كبرا. خلال الحمل وخلال فترة الرضاعة يزداد حجم الثدي، ويصبح صلبا اكثر ومنتصبا اكثر.
خلال فترة الرضاعة ينتفخ الثدي، يصبح صلباً ويفرز الحليب، إلا أنه بعد وقف الرضاعة يحدث تراجع في كبر ومظهر الثدي. خلال فترة انقطاع الطمث يفقد الثدي حجمه، يصبح مترهلاً ويفقد حيويته. كبر الثدي يتغير جداً ايضاً بسبب ارتفاع او انخفاض بوزن الجسم (سمنة او نحف).

يمكن للثدي أن يكون صغيراً أو كبيراً، فضفاضاً أو مترهلاً. ويمكن أن يكون هناك تفاوت في كبر وشكل الثدي والحلمة. أيضاً عند الرجال يمكن أن نلاحظ مظاهر غير مرغوب فيها لها علاقة بالثدي والتي تتطلب تدخلاً جراحياً عن طريق إجراء عملية الصدر. يمكن للرجال أن يعانوا من ثدي كبير وفضفاض، وهي ظاهرة التي تسمى تثدي الرجال، ويمكن أن تكون أحادية الطرف في ثدي واحد فقط، أو ثنائية. جراحة الثدي تعطي الشكل والكبر الجميل والمناسب للثدي، إلا أنها لا تدعم الثدي ولا تمنع هبوطه مع مرور الوقت.

لقد طرأ تطور وتطور ملحوظ على تكنولوجيات الغرسات مع مرور السنين.

في جراحة تكبير الصدر الجراح يستعمل غرسة خاصة تهدف إلى تكبير وإعطاء الحجم والشكل للصدر.
الغرسات التي تُستعمل لتكبير الصدر كلها مكونة من غلاف من السيليكون، إلا أنها تختلف الواحدة عن الأخرى بالمادة التي تحتويها: محلول ملحي او جل سيليكون. الغرسات التي تحتوي على محلول ملحي لم تثبت نفسها وكاد توقف استعمالها في البلاد تماماً. بينما أصبحت الغرسات المحتوية للسيليكون أكثر الغرسات شيوعاً حيث أنه تُستعمل على نطاق واسع. يمكن للسيليكون الجل ان يظهر بدرجات مختلفة من اللزوجة. مؤخراً أدخل إلى الاستعمال في عمليات جراحة تكبير الصدر غرسات تسمى كوهزيبيم يتسم جيل السيليكون بلزوجة كبيرة نسبياً.
مرحلة مهمة في تطور الغرسات هو تطور الغرسات التشريحية، التي لها شكل ومظهر محدد اصلاً كشكل النقطة.
إن فعالية هذه الغرسات بنظر العديد من الجراحين مشكوك فيها خصوصاً في عمليات تكبير الصدر. ويشكل تطوير الغرسة الخفيفة الوزن -™B-Lite وهي فكرة اخترعها وطورها د. جوبرين تطويراً تكنولوجياً مهماً للغاية في مجال تطوير وإنتاج الغرسات.

ويترأس د. جوبرين فريقاً من العلماء والمهندسين والبيولوجيين والكيميائيين الذين دأبوا معه على تطوير غرسة جديدة تسمى الغرسة الخفيفة الوزن-™B-Lite. تتمتع هذه الغرسة بميزات واضحة في عمليات تكبير الصدر وترميم الثديين.

فتمنح الغرسة للثدي الحجم والشكل المرغوب بهما مع ذلك الملمس الناعم والنتيجة الطبيعية إلا أنه بسبب وزنه الخفيف ستحول الغرسة دون شد وهبوط الثدي المتزايد.

إن الغرسة تثير اهتماماً بالغاً في كل أنحاء العالم وسط الأطباء والنساء على حد سواء. وتُستخدم الغرسة في عمليات لتكبير الصدر وترميم الثديين فأصبحت الغرسة المفضلة لدى النساء والأطباء في دول كثيرة في كل أنحاء العالم.

يمكن الاطلاع على مزيد من المعلومات عن غرسات خفيفة الوزن على الموقع – الغرسات الخفيفة الوزن – ™B-Lite.

هناك أنواع مختلفة من غرسات السيليكون يختلف بعضها عن البعض في خصائصها وجودتها وأسعارها. وتُستخدم غرسات السيليكون في عيادة د. جوبرين لتنفيذ عدة أنواع من العمليات البلاستيكية بما فيها عملية تكبير الصدر بشكل خاص.

ويستخدم د. جوبرين غرسات سيليكون نوعية ذات معيار صارم ومعتمدة حسب المعيار الأوروبي والأمريكي ومن قبل وزارة الصحة الإسرائيلية. وتؤثر أسعار الغرسات بالطبع على كلفة العملية. يستخدم د. جوبرين في عملياته غرسات السيليكون من الجودة العليا، بما فيها الغرسات الخفيفة الوزن ثمرة تطوير د. جوبرين، التي يتم إنتاجها في ألمانيا ونفي بالمعيار الأوروبي الصارم ومعتمدة من قبل وزارة الصحة الإسرائيلية.

إن اختيار الحجم والشكل ووزن الغرسة مهمة صعبة ومعقدة تتطلب الكثير من الموهبة والخبرة من الجراح.

إن كبر الغرسة ووزنها وشكلها لها تأثير كبير على تحديد نتيجة العملية وشكل الثدي وحجمه وتناسبه مع الجسم. عند اختيار الغرسة في عملية تكبير الصدر، على الجراح أن يفهم جيداً رغبة وتصور المرأة وأن يتعرف جيداً على مقدرة جسدها وثديها ويقدم النصح بشكل دقيق للغرسة الأكثر تناسباً من تشكيلة واسعة من أحجام وأشكال الغرسات التي يمكن استعمالها.

على الجراح أن يفحص جيداً الأبعاد في جسد المرأة: الطول، الوزن، عرض الكتفين، الخصرين والوركين وبطبيعة الحال كبر وشكل الثدي القائم. يتوجب عليه معرفة مجموعة الغرس القائمة من ناحية الكبر، الشكل وبطبيعة الحال نوعيتها، الآثار الجانبية المرتبطة بكل غرسة وغرسة، احتمالات تثبيت الغرسة، فوق او تحت عضلة الصدر او الطرق التي تدمج بين الاثنين. بطبيعة الحال يتوجب عليه معرفة والسيطرة بكل طرق الجراحة والتكنولوجيا الجراحية واختيار الأسلوب الاكثر ملاءمة للمرأة، لثديها وللغرسة المختارة.

على الجراح أن يدمج بشكل متناسق كل المعلومات الكثيرة ويختار الغرسة المناسبة والصحيحة لجسم المرأة، لكي يكون الثدي مثيراً للإعجاب، جميلاً واكثر طبيعياً، ياسر العين والعقل، يناسب للجسم، رغبة، وتوقعات، ومظهر وشخصية المرأة، تماماً كما رغبت وحلمت.

في كل حالة لاختيار الغرسة بطبيعة الحال على الجراح أن يستشير المرأة نفسها ويستمع الى رغبتها وأن يختار معها وبالتعاون معها الغرسة المفضلة.

إلا أنه على المرأة معرفة ان مهمة اختيار الغرسة المناسبة بالغة التعقيد فمن الأجدر والأهمية بمكان الاستعانة بخبرة الجراح.

إن كبر الغرسة المستعملة في عمليات تكبير الصدر تعبر عن حجم الغرسة بالسنتيمتر المكعب ولا يخص بطبيعة الحال شكل الغرسة أو طوله أو قطره ونوع الغلاف (سواء إن كان ملساً أو خشناً)، نوع جيل السيليكون في داخله والكثير من العوامل التي تحدد خصائص الغرسة.

تنفذ عمليات تكبير الصدر من قبل د. جوبرين بشكل روتيني، وباستعمال أكثر التكنولوجيات تقدماً وبأسعار منصفة وباستعمال وسائل التسديد المريحة والممتدة.

إن كلفة القيام بعملية تكبير الصدر في عيادات د. جوبرين تشمل نوعية العملية والنتيجة الطبيعية التي يتم الحصول عليها.

عندما تقرر امرأة ما الخضوع لعملية تكبير الصدر، من المهم اختيار أفضل مكان وأكثرها مهنية، فالأسعار تسمل قدرات الجراح ونوعية الغرسات ونوعية طبيب التخدير والفريق الطبي والمستشفى. يقوم د. جوبرين بأنواع مختلفة من العمليات البلاستيكية التي يجمع جميعها السعي إلى الحصول على نتائج طبيعية والتلاؤم مع جسم الجسم. تتم عملية تكبير الصدر من قبل د. جوبرين وبأعلى نوعية مع الحرص على استعمال أساليب الجراحة الأكثر ابتكاراً وتقدماً في العالم. عندما تعلق الأمر بعملية تكبير الصدر فالأسعار تشمل مجمل البيانات، بما فيها خبرة وموهبة د. جوبرين وسمعته.

ويحرص د. جوبرين في عمليات تكبير الصدر التي يقوم بها على نوعية الغرسات وملاءمتها لجسم المرأة مع الحفاظ على نتيجة طبيعية ورائعة.

تقدم عيادات د. جوبرين استجابة نوعية ومهنية للنساء في كل الأعمار المعنية بتكبير الصدر بما في ذلك النساء بعد الولادة والرضاعة واللواتي يعانين من عدم تناسق الثديين واللواتي تغير حجم ثدييهن بسبب وزنهن إلخ. إن خبرة د. جوبرين الواسعة تتيح له التعامل مع المشاكل الصعبة والمختلفة لدى الكثير من النساء. تتم العملية نفسها من خلال جيل السيليكون النوعية، الدائرية أو التشريحية وتشمل كذلك الغرسة الخفيفة الوزن من نوع  – ™B-Lite المصنوعة في ألمانيا.

لتحديد موعد استشارة مجاناً اتصلوا بعيادات د. جوبرين.

حتى يومنا هذا لا توجد طريقة ناجعة لا لبس فيها لتصور نتائج العملية، أو وصف جيد وصحيح لكبر الثدي، شكله وملاءمته للجسم بعد العملية. محاولات وصف محوسب من جانب، أو إدخال غرس او بدائل إلى الصدرية الخاصة تحت اللباس تخطئ الهدف ولا تستطيع إعطاء وصف دقيق لكبر الثدي، شكله او ملاءمته النهائية للجسم. عبر السنوات الثدي سيتغير إلى أوضاع مختلفة مثل عادة الطمث، حمل، رضاعة، نحف، سمنة إلخ التي تؤثر كلها على جسم المرأة والثدي.

في الواقع، لا بديل لخبرة، مهارة ومقدرة الجراح على ملائمة الغرسة الصحيحة لجسم المرأة التي ترغب في اجراء عملية تكبير الصدر ومن المفضل جداً الاستشارة مع جراح والاستعانة بخبرته.

بالمناسبة، أغلب النساء اللواتي يصلن اليّ لإجراء هذه العملية, يصلن، بسبب خبرتي في ملاءمة الغرسة، كبرها، شكلها ومكانها في جسم كل مرأة.

بفضل خبرتي في مئات عديدة من عمليات جراحة تكبير الصدر أستطيع أن أقول وأجمل ان هذه العملية تمنح المرأة ثدياً جميلاً، له كبر وشكل مثير للإعجاب يتناسب بتناسق مع هيكل الجسم، ويمنحه الجمال الذي يدعم بشكل مناسب أكثر من أي عملية أخرى لتخيل جسم إيجابي، لثقتها بنفسها وشعورها الجيد.

1. قبل العملية يجب التزود بفحوصات حسب استشارة الجراح.
2. يوصى لكل امرأة بخضوع لاختبار أولترا ساوند(U.S)  للثديين، خصوصاً إذا بلغت أكثر من 30 عاماً من العمر.
3. بالنسبة للنساء بعمر 35 عاماً فما فوق يوصى بالخضوع قبل العملية لفحص تصوير الثدي الشعاعي عدا عن فحص أولترا ساوند للثديين.

عملية تكبير الصدر يمكن أن تجرى بتخدير موضعي أو عام. وهي تستمر حوالي 30-40 دقيقة.
بعد عدة ساعات تستطيع المرأة العودة الى بيتها.

العملية هي سهلة نسبياً ويمكن للمرأة العودة الى نشاطها الكامل بعد عدة أيام.

خلال عملية تكبير الصدر يستخدم الجراح غرسة يقوم بإدخالها إلى كيس يحدثه بين الثدي وعضلة الصدر الكبير (وتوضع تحت الثدي) أو بين عضلة الثدي الكبير والأضلاع (توضع تحت العضلة).
هناك إمكانية أيضاً لإجراء عملية مزدوجة يكون جزء منها فوق العضلة والجزء الآخر تحت العضلة (الطريقة المزدوجة)، وهي تدمج حسنات من الطريقتين المقبولتين.
الطريقة تحت العضلة توجع أكثر بشكل عام وتقيّد لفترة أطول المرأة من ممارسة نشاطها اليومي بعد عملية تكبير الصدر.
طريقة العملية يتم اختيارها من قبل الدكتور جوبرين بالتنسيق مع المرأة حسب مبنى الجسم والثدي والحسنات التي توجد للطريقة على نتائج العملية.
إدخال الغرسة إلى الكيس الذي يتم تكوينه في عملية تكبير الصدر يمكن أن تكون عبر جرح في تجعد تحت الثدي، عبر جرح في الطوق حول الحلمة، أو عبر جرح يجرى تحت الإبط. لكل واحد من الجروح حسنات ونواقص خاصة بها. الطريقة التي توصي للمرأة، تحدد خلال اللقاء الاستشاري مع الدكتور جوبرين.

يمكن مشاهدة نتائج العملية فقط بعد عدة أسابيع ويجب التحلي بالصبر طوال فترة النقاهة حتى ظهور النتيجة النهائية.

وبعد العملية يجب مراجعة العيادة.

بعد العملية يحتمل أن يحدث غثيان أو ضعف بسبب تأثير مواد التخدير التي تقدم خلال العملية. هذه الآثار تتلاشى بعد يومين او ثلاثة من يوم العملية.
في الايام الاولى بعد العملية يكون الثدي مشدوداً ويكون شعور من شد الجلد، تكدس الثدي وحرق بسيط تحديداً في منطقة الحلمة. بعد عدة أيام يكون تخفيف، مع أنه أحيانا يحتمل الشعور بغرزة او وجع في ثدي واحد او اثنين. قبل العادة الشهرية يحتمل ظهور أعراض من هذا القبيل. هذه الآثار الجانبية تنبع من شد الانسجة من قبل الغرسة وهي تتلاشى خلال فترة قصيرة. يمكن التغلب على عدم الراحة بواسطة أقراص ضد الأوجاع يصفها الدكتور جوبرين.
يجب تناول مضادات حيوية عبر الفم عدة مرات يومياً حسب وصفة يقدمها الطبيب جوبرين.
يجب الاستحمام يومياً وغسل وشطف الثديين واللاصق الذي يغطي الغرز.
بعد ثلاثة أيام من يوم العملية يجب ازالة اللاصق خلال الاستحمام.

يمكن الذهاب إلى ساحل البحر والتسمير (حتى على سرير التسمير) بعد شهر.
ينصح بعد العملية استعمال المجموعة الثلاثية العلاجية التابعة للدكتور جوبرين

تم تطوير هذه المجموعة استناداً إلى خبرة د. جوبرين الواسعة فهي تساعد على تحسين نسيج البشرة كما أنها تساعد على إسراع شفاء الندبات وتساعد على الحفاظ على نتائج العملية على مدى أطول.

هناك أهمية كبيرة للصدرية الداعمة لدى النساء اللواتي اجريت لهن عمليات تكبير الصدر. للصدر الكبير وزن كبير. من أجل الحفاظ على شكل وجمال الثدي لمدة طويلة من المهم استعمال الصدرية الداعمة دائماً. وزن الثدي يسحب الانسجة ويمكن ان يؤدي الى ترهل وانخفاض الثدي. الصدرية الداعمة التي لها اكتاف واسعة وتشد تساعد في دعم الثدي بعد تكبير الصدر وتحافظ على شكله وجماله لمدة طويلة. سيوصي الدكتور جوبرين بالصدرية الملائمة لثدييك.

يمكن الرجوع إلى ممارسة النشاط الرياضي في غضون 3-4 أسابيع تدريجياً مع الصدرية الداعمة!

الآثار الجانبية بعد عمليات تكبير الصدر التي تجرى بأيد متمرسة ومهنية هي نادرة، إلا أنه يمكن أن تكون هناك أوجاع، نزيف، تلوث، عدم إحساس، جرح غير جميل. كما يحتمل ظهور آثار جانبية لها علاقة بالغرسة مثل الثنايا، تصلب الغلاف حول الغرسة كرد للجسم الغريب الذي أدخل إلى الجسم، التآكل وجرح لغطاء الغرسة واضطرابات طفيفة في فحص التصوير الشعاعي للثدي.
كما ورد أعلاه فإن هذه الآثار نادرة بعد جراحة تكبير الصدر ويمكن منع أغلبها، تحديداً إذا ما جرت العملية من قبل طبيب له معرفة وخبرة كبيرة في إجراء عمليات من هذا القبيل.

من المهم التذكر أن عمليات الصدر تمنح شكلا وكبراً جميلاً ومناسباً للصدر، إلا أنها لا تدعم الثدي ولا تمنع انخفاضه خلال فترة من الزمن. أيضاً أعراض ارتفاع أو انخفاض وزنه، الحمل والرضاعة تؤثر أيضاً على الكبر وشكل الثدي.

1. حرارة فوق 38 درجة مئوية.

2 . احمرار شديد في الثدي أو محيطه.

3 . تورم فجائي للثدي.

4 . إفراز سائل من جرح العملية.

5 . التصلب الفجائي بعد أن تليّن الثدي بالفعل.

على كل امرأة أن تجري مرة كل عام فحص اعتيادي للثدي لدى جراح متخصص، بغض النظر عن الجراحة او نوعها.
في عيادتي هناك عيادة ثدي تستطيع كل امرأة تجرى لها عملية في الثدي أن تفحص من قبل طبيب جراح متخصص في فحص النساء بعد جراحة الثدي. المتابعة تسجل في الملف الطبي في عيادتي.
جزء من تكلفة العملية يمول من قبل صندوق المرضى.
للحصول على شرح إضافي وعلى تحويلة يمكن التوجه الى العيادة خلال ساعات العمل التي ترد في الموقع.